لا اعجب من داتي حين الاحظ مدى حزني وفرحي في نفس
الوقت حين احزن لشعوري الكبير بالوحدة وحين افرح لتفكيري بان هناك من ينتظرني ويفكر بي
الان انا موجود في قاعة الدرس اكتب ماتمليه علي افكاري الحزينة
التي الاحظ انها تجبرني على كتابة نوع واحد من المشاعر ان اكتب
عن الحزن والتعاسة مرات كثيرة اريد ان اواجهها وان اطبق عكس
ماتأمرني به لكني اجد نفسي عاجز امامها
كأني عبد لها تحركني وتلعب بي كيفما شاءت